يخضع (فاتح) لضغوطات زوجته (بيرنا) ويقوم بوضع والدته في دار لرعاية المسنين. لكن هذا القرار يفتح عليهم أبواب الجحيم، حيث تبدأ سلسلة من الأحداث الخارقة للطبيعة والمرعبة التي لا يمكن إيقافها، وتسيطر على منزلهم. وعندما يقرر (فاتح) إعادة والدته إلى المنزل محاولاً إصلاح خطئه، يكتشف أنها لم تعد نفس الشخص الذي يعرفه.